ماهي الفوائد المتوخاة من احترام الطفل . بالرغم من كونه صغير السن و لا يفهم شيئًا ؟!
الجواب هو أننا نعتقد بوجود فوائد معينة وراء احترامنا للطفل اهمها ما يلي :
1. الطفل الذي يحظى بالاحترام و التقدير يشعر بالأمان , و يدرك أنه ذو قيمة و اعتبار لدى والده و والدته , هذا التفكير و الشعور يصبح سببًا لاستقامته في الأمور واندفاعه نحو الأمام.
2.في ظل الشعور بالاحترام و التقدير يتعلم الطفل وجوب احترامه للآخرين و تقديره لهم . و يعد ذلك درسا مناسبا لتحقيق النمو الاجتماعي في الطفل و الإنسجام الواعي مع المحيط.
3. احترام الطفل هو أساس الشعور بالقيمة و الإعتبار , و مثل هذا الإحساس سيكون السبب في عدم الميل إلى الدناءة بسبب اعتقادهم بضعف شخصيتهم و اضمحلالها .
4. احترام الطفل ينقذ المبتلين بمشاعر الحقارة و الضعّة من الانكسار النفسي و يصبح سببًا في أن يشعروا بأن لهم قيمة و كرامة . و يواصلون حياتهم بشكل اعتيادي .و بناء على هذا الأساس فإن احترام الطفل يعتبر عاملا لمواصلة التربية الذاتيه , و للآخرين عاملا لتحسين التربية .
5. احترام الطفل يصبح سببًا لإيجاد الملاحظات و فتح باب الثقة فيما بين الطفل ووالديه , و مجملا يمكن أن نفتح باب الارتباط و المشاعر و الاستحواذ على قلب الطفل بحيث لو نبهناه فإنه يتقبل منّا ذلك . و هذا الامر مؤثر في تكالم سلوكه .
6. احترام الطفل سبب لبساطة و سعولة العيش و توفر الثقة و النشاط و الثبات فيها . و يساعد في انسجامه الفردي و الاجتماعي , و يقضي الخلافات , و يجعل الطفل شاكرا لوالديه و محترما إياهم
. الجواب هو أننا نعتقد بوجود فوائد معينة وراء احترامنا للطفل اهمها ما يلي :
1. الطفل الذي يحظى بالاحترام و التقدير يشعر بالأمان , و يدرك أنه ذو قيمة و اعتبار لدى والده و والدته , هذا التفكير و الشعور يصبح سببًا لاستقامته في الأمور واندفاعه نحو الأمام.
2.في ظل الشعور بالاحترام و التقدير يتعلم الطفل وجوب احترامه للآخرين و تقديره لهم . و يعد ذلك درسا مناسبا لتحقيق النمو الاجتماعي في الطفل و الإنسجام الواعي مع المحيط.
3. احترام الطفل هو أساس الشعور بالقيمة و الإعتبار , و مثل هذا الإحساس سيكون السبب في عدم الميل إلى الدناءة بسبب اعتقادهم بضعف شخصيتهم و اضمحلالها .
4. احترام الطفل ينقذ المبتلين بمشاعر الحقارة و الضعّة من الانكسار النفسي و يصبح سببًا في أن يشعروا بأن لهم قيمة و كرامة . و يواصلون حياتهم بشكل اعتيادي .و بناء على هذا الأساس فإن احترام الطفل يعتبر عاملا لمواصلة التربية الذاتيه , و للآخرين عاملا لتحسين التربية .
5. احترام الطفل يصبح سببًا لإيجاد الملاحظات و فتح باب الثقة فيما بين الطفل ووالديه , و مجملا يمكن أن نفتح باب الارتباط و المشاعر و الاستحواذ على قلب الطفل بحيث لو نبهناه فإنه يتقبل منّا ذلك . و هذا الامر مؤثر في تكالم سلوكه .
6. احترام الطفل سبب لبساطة و سعولة العيش و توفر الثقة و النشاط و الثبات فيها . و يساعد في انسجامه الفردي و الاجتماعي , و يقضي الخلافات , و يجعل الطفل شاكرا لوالديه و محترما إياهم