تستعد النجمة الأمريكية باريس هيلتون للسفر إلى رواندا لمساعدة الفقراء والمرضى هناك، كما ستقوم بتصوير أحداث هذه الزيارة، ومن المتوقع أن يتم بيعها كفيلم تسجيلي لإحدى القنوات الفضائية.
وذكرت رويترز أن عائد الفيلم سيذهب إلى الأسر الفقيرة في رواندا.
كانت هيلتون قد قررت تحسين صورتها بعد دخولها السجن عندما صرحت لكل وكالات الأنباء أنها تشعر بأنها تعلمت الدرس، وأنها على استعداد لتغيير حياتها.
وسجنت النجمة الأمريكية لمدة ثلاثة أسابيع بعد قيادتها لسيارتها وهي تحت تأثير الكحول، وقضت المحكمة الفيدرالية على باريس بالسجن لمدة ستة أسابيع خفضت إلى ثلاثة بعد ذلك.
وينظم رحلة نظمها سكوت رازيلسون رئيس جمعية المحتاجين التي تقوم عادة بتنظيم مثل هذه الرحلات للنجوم والمشاهير من أجل تلميعهم إعلاميا، حيث ستجوب الكاميرات مع باريس هيلتون في كل مكان تذهب إليه.
نجم باريس هيلتون لم يصعد إلا في أوائل عام 2002، عندما ظهر على شبكة الإنترنت فيلم جنسي صورته مع صديقها كتذكار، واستغلت باريس هذه الفضيحة وقامت باقتحام عالم السينما من خلال العديد من الأدوار، وفي نهاية عام 2006 أصدرت باريس ألبومها الأول من إنتاجها، لكنه لم يلاق النجاح الكافي لتشجيع باريس على تكرار التجربة.
كانت جريدة الديلي ستار البريطانية قد توقعت حصول باريس على 500 ألف جنيه إسترليني عن مذكرات الـ23 يوما التي قضتها في السجن.
كما توقعت الجريدة في حال عدم اختلاق باريس لأي قصص وهمية أن توزع تلك المذكرات أعدادا مهولة، لأن الجميع يريد أن يعرف كيف تعاملت تلك النجمة المدللة منذ نعومة أظافرها مع ثلاثة أسابيع من السجن.
وتوقعت الجريدة أيضا أن تحصل باريس على 500 ألف أخرى عن حوار حصري لها عن تلك الأيام لأي قناة أو محطة فضائية ولكن باريس حصلت على مليون دولار نظير تسجيلها لحلقة مع لاري كينج.
وذكرت رويترز أن عائد الفيلم سيذهب إلى الأسر الفقيرة في رواندا.
كانت هيلتون قد قررت تحسين صورتها بعد دخولها السجن عندما صرحت لكل وكالات الأنباء أنها تشعر بأنها تعلمت الدرس، وأنها على استعداد لتغيير حياتها.
وسجنت النجمة الأمريكية لمدة ثلاثة أسابيع بعد قيادتها لسيارتها وهي تحت تأثير الكحول، وقضت المحكمة الفيدرالية على باريس بالسجن لمدة ستة أسابيع خفضت إلى ثلاثة بعد ذلك.
وينظم رحلة نظمها سكوت رازيلسون رئيس جمعية المحتاجين التي تقوم عادة بتنظيم مثل هذه الرحلات للنجوم والمشاهير من أجل تلميعهم إعلاميا، حيث ستجوب الكاميرات مع باريس هيلتون في كل مكان تذهب إليه.
نجم باريس هيلتون لم يصعد إلا في أوائل عام 2002، عندما ظهر على شبكة الإنترنت فيلم جنسي صورته مع صديقها كتذكار، واستغلت باريس هذه الفضيحة وقامت باقتحام عالم السينما من خلال العديد من الأدوار، وفي نهاية عام 2006 أصدرت باريس ألبومها الأول من إنتاجها، لكنه لم يلاق النجاح الكافي لتشجيع باريس على تكرار التجربة.
كانت جريدة الديلي ستار البريطانية قد توقعت حصول باريس على 500 ألف جنيه إسترليني عن مذكرات الـ23 يوما التي قضتها في السجن.
كما توقعت الجريدة في حال عدم اختلاق باريس لأي قصص وهمية أن توزع تلك المذكرات أعدادا مهولة، لأن الجميع يريد أن يعرف كيف تعاملت تلك النجمة المدللة منذ نعومة أظافرها مع ثلاثة أسابيع من السجن.
وتوقعت الجريدة أيضا أن تحصل باريس على 500 ألف أخرى عن حوار حصري لها عن تلك الأيام لأي قناة أو محطة فضائية ولكن باريس حصلت على مليون دولار نظير تسجيلها لحلقة مع لاري كينج.