[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منذ انطلاقتها الأولى قبل سنوات و"حنان ترك" تطلب من جمهورها أن يحاسبها على إنتاجها الفني، وأن يترك لها هي الاهتمام بأمورها الشخصية، لكن مع خبر طلاقها الأخير، ومع غيابها عن الشاشة التي كانت تحتل الجزء الأكبر منها، أصبح واضحا أن الجمهور سيهتم هذه المرة بأخبارها الشخصية على حساب أعمالها الفنية، إلا أن حنان سبقت جمهورها وقدمت له ما يستحق أن يهتم به.
وتحت شعار "الأم قبل الفنانة"، وضعت حنان ترك اسمها وصورتها الشخصية على الصفحة الأولى لمجلة الأطفال "نونة" التي تصدرها بتمويل شخصي منها، وتعتبرها مشروعها المهم في حياتها العملية.
وداخل مقر عملها الجديد بالمجلة بمنطقة الدقي وسط القاهرة، ظهرت تفاصيل المكان الذي لم يكن مجرد مجلة أطفال بقدر ما كان مكانا يعبر عن الحياة الجديدة التي تعيشها حنان، ففي المكتب الخاص بها أفردت حنان مساحة كبيرة لتعليق الأدعية الدينية، وعلم فلسطين، ونتيجة حائط من هيئة الإغاثة الإسلامية، أما مكتبها فتراكمت فوقه إصدارات دينية وبعض شرائط الرسوم المتحركة.
لكن حنان أوضحت لـmbc.net أن المجلة ليست لها علاقة باعتزالها الوسط الفني كما يتردد قائلة "مشروع مجلة نونة حلمي من زمان، والحمد لله أني حققته في هذا الوقت بالذات من حياتي، فالمسألة لها علاقة بشعوري بالمسؤولية تجاه الأطفال في وقت تتراجع فيه القيم والأخلاق والأهداف القيمة".
وأضافت أن فكرة المشروع تحققت بسبب أولادها يوسف وآدم "بعد دخول أولادي المدرسة يوسف 10 أعوام، وآدم ستة أعوام وجدتهما متعثرين تماما في اللغة العربية؛ نتيجة لأن الكتب الخاصة بوزارة التربية والتعليم في مصر لا تقارن من ناحية المحتوى والعرض بالكتب الأجنبية التي يدرسونها بالمدرسة فقررت أن يتعلم الأطفال لغتنا العربية بطريقة أخرى، فمجلة نونة سيخصص جزء خاص بها لكتابات الأطفال في الفترة المقبلة، وستهتم بعرض محتوى قيم بصورة مبهرة".
منذ انطلاقتها الأولى قبل سنوات و"حنان ترك" تطلب من جمهورها أن يحاسبها على إنتاجها الفني، وأن يترك لها هي الاهتمام بأمورها الشخصية، لكن مع خبر طلاقها الأخير، ومع غيابها عن الشاشة التي كانت تحتل الجزء الأكبر منها، أصبح واضحا أن الجمهور سيهتم هذه المرة بأخبارها الشخصية على حساب أعمالها الفنية، إلا أن حنان سبقت جمهورها وقدمت له ما يستحق أن يهتم به.
وتحت شعار "الأم قبل الفنانة"، وضعت حنان ترك اسمها وصورتها الشخصية على الصفحة الأولى لمجلة الأطفال "نونة" التي تصدرها بتمويل شخصي منها، وتعتبرها مشروعها المهم في حياتها العملية.
وداخل مقر عملها الجديد بالمجلة بمنطقة الدقي وسط القاهرة، ظهرت تفاصيل المكان الذي لم يكن مجرد مجلة أطفال بقدر ما كان مكانا يعبر عن الحياة الجديدة التي تعيشها حنان، ففي المكتب الخاص بها أفردت حنان مساحة كبيرة لتعليق الأدعية الدينية، وعلم فلسطين، ونتيجة حائط من هيئة الإغاثة الإسلامية، أما مكتبها فتراكمت فوقه إصدارات دينية وبعض شرائط الرسوم المتحركة.
لكن حنان أوضحت لـmbc.net أن المجلة ليست لها علاقة باعتزالها الوسط الفني كما يتردد قائلة "مشروع مجلة نونة حلمي من زمان، والحمد لله أني حققته في هذا الوقت بالذات من حياتي، فالمسألة لها علاقة بشعوري بالمسؤولية تجاه الأطفال في وقت تتراجع فيه القيم والأخلاق والأهداف القيمة".
وأضافت أن فكرة المشروع تحققت بسبب أولادها يوسف وآدم "بعد دخول أولادي المدرسة يوسف 10 أعوام، وآدم ستة أعوام وجدتهما متعثرين تماما في اللغة العربية؛ نتيجة لأن الكتب الخاصة بوزارة التربية والتعليم في مصر لا تقارن من ناحية المحتوى والعرض بالكتب الأجنبية التي يدرسونها بالمدرسة فقررت أن يتعلم الأطفال لغتنا العربية بطريقة أخرى، فمجلة نونة سيخصص جزء خاص بها لكتابات الأطفال في الفترة المقبلة، وستهتم بعرض محتوى قيم بصورة مبهرة".